"المهدي المنتظر":كان يفتض بكارة العذراوات وخمس نساء يتناوبن على غسل "نبيهن" قبل يداعبن جهازه التناسلي

في تحقيق صادم لأسبوعية "المشعل"، والتي عنونته ب"فضائح "النبي" الكذاب"، في إشارة إلى ما أصبح يعرف ب"المهدي المنتظر"، قالت اليومية اعتماد على مصادرها، إن "المهدي المنتظر"، كان يمارس طقوسا غريبة جدا، من بينها أنه في لحظة استحمامه، كان يضع رهن اشارته خمس نساء"مليحات"، لخدمته أثناء طقوس الاستحمام، حيث كل واحدة لها دور محدد في الزمان والمكان.



إحداهن تغسل رأسه فقط، والثانية يقتصر دورها على الظاهرـ والأخريات يتوزعن في غسل بطنه وجهازه التناسلي، الذي يتناوبن في مداعبته، كل هذه النسوة ـ حسب التحقيق ـ لا يستعملن "خرقة الحمام"، وإنما يلجأن إلى تدليك أطراف "نبيهن"، بأجسادهن ونهودهن، بعد دهن جسده بسائل أخضر اللون لا يكون إلا معه وحده، حيث يحتفظ به في زجاجة ذهبية من سعة لترين، هذا الطقس قد يمتد إلى ساعتين من الزمن، وبعد أن يقضي وطره منهم جماعة، ينادي على من توصف ب"محضية الليلة"، التي تقوم بتنشيف جسده وخدمته حتى يحين وقت السهر، ليباشر فتحا آخر من فتوحاته الجنسية الغريبة.



ومن الطقوس الغربية التي أوردها التحقيق الغرفة الفسيحة التي كانت بمنزل "المهدي المنتظر"، حيث كان يقيم بها نوعا خاصا من "الحضرة"، التي يغيب فيها مريدوه عن الوعي، خاصة النساء من الوافدات الجدد، ومن غرابة هذا الطقس، إنه مباشرة بعد سقوط النساء مغمى عليهن من تأثير الحضرة، يأمر المتنبي أتباعه "طفيو الضو...طفيو الضو..."، وما إن تنطفئ الأنوار حتى ينقض على المرأة المغمى عليها، أو التي تثيره أثناء طقس الحضرة، فيجامعها بطريقة عنيفة في أجواء موسومة بالأمداح والتسبح، لتعود المرأة إلى غيبوبتها من جديد، حتى أنه في كثير من الأحيان كان يترك آثار جريمته فوق زرابي الغرفة بعد انتهاء الطقس الغريب، وهي عبارة عن بقه من الدم ناتج عن افتضاض بكارة العذروات من المريدات.