فضيحة نسيمة الحر تسب الدين و تشرب السجائر


نحن لانطلب من الناس أن يكونوا ملائكة كما لانطلب منهم أن يبينوا لنا ماليس فيهم ، لأن فاقد الشئ لايعطيه ..نسيمة الحر مقدمة البرنامج الإجتماعي (الخيط الأبيض) وهي تظهر في شريط مسجل تم تعميمه على موقع اليوتوب في هذا العام تظهرالسيدة مصلحة العائلات وهي تدخن السجائر وتسب الدين .. في وضع مخل بالأداب والأخلاق التي تدافع عنها السيدة ،أولا.. الله إعفو عليها ،ثانيا : من المفروض من نسيمة الحر لكونها مثالا يحتدى به للكثيربن من المفروض فيها أن تكون متخلقة في كلامها ومعاملاتها في الظاهر وفي الخفاء أما أن تظهر لنا بوجه وفي باطنها وجه آخر فذاك قمة النفاق ،أنا مازلت أتذكر نسيمة الحر حينما كانت تحظر للقناة الثانية لتتوسل مدير البرامج حينها (محمد مماد) ليسمح لها بالعودة لتقديم برامج على شاشة القناة الثانية بعد أن تم الإستغناء عنها أيام المدير مصطفى بنعلي وكانت قد فاحت رائحت فسادها فمن إشاعة سرقتها للمبالغ المالية من صندوق تلطون ..إلى إظهار حقيقتها الغير المشرفة بالشريط المذكور..فهل بمثل هؤلاء المقدمات الفاسدات سنعطي صورة مشرفة للمرأة المغربية وللمثقفة العربية ..نسيمة الحر بذلك وجب محاسبتها وتوقيفها على الأقل لتكون عبرة لغيرها من المفسدين أخلاقيا ..هنا وجب على المحلل النفساني (حركات) أن يفسر لنا حالة الإنفصام الشخصي الذي لذى نسيمة الحر وأن تخصص القناة برنامج خاص تسميه (الخيط المضبب) للضباب الذي سببته إبنة حي مبروكة بالدار البيضاء نسيمة الحر نتيجة دخان سجائرها ونتيجة سبها للدين والملة وهي داخل القناة وفي إيطار تحضيرها للدخول لإستوديو القناة لتصلح مابين العائلات ،ونسيت بأنها في خصام مع ذاتها وبذلك الشريط تحول الخيط الأبيض لنسيمة إلى خيط أسود فكيف ستعيد تبييضه؟؟..

وهل بسب تلك الفضيحة الأخلاقية سيتم إنهاء مشوار نسيمة الحر من إدارة صورياد 2M ؟؟ فيما هناك أخبار تروج من داخل القناة بقرب تطهير القناة الثانية من مجموعة من العاملين الذين لايفعلون شيئا سوى تدخين السجائر مما يثقل كاهل ميزانية القناة ،إلى جانبهم صاحبة برنامج الخيط الأبيض ،التي فاحت رائحتها وأصبحت حديث العاملين بالقناة طوال النهار ، بسبب أفعالها اللاأخلاقية داخل البناية الزرقاء بعين السبع الدار البيضاء.